Archive for the ‘الخبوزية في الصحافة’ Category

الخبوزية في الخبر

9 ديسمبر 2008

نشرت جريدة الخبر الجزائرية مقالا عن الخبوزية وذلك يوم 08 ديسمبر 2008 بعنوان :

الخبوزية: البلدية في حاجة إلى تهيئة

طالب سكان قرية الخبوزية الواقعة في الجهة الغربية للولاية بتهيئة أرصفة شوارع وأحياء بلدتهم النائية. علما أن البلدية استفادت من مشروع لتعبيد الطريق الرئيسي وتهيئة أرصفته في الوقت الذي لا تزال فيه كل طرق البلدية والأرصفة غير مهيأة، مما يصعب من حركة التنقل داخل البلدة. وفي هذا الصدد يذكر السكان بأنهم يجبرون على ارتداء النعال البلاستيكية أثناء فصل الشتاء بسبب البرك المائية والأوحال التي تغمر كل الطرق والأرصفة.

تعليق :

علمنا من مصادر مطلعة أن تأجيل تهيئة الطرقات، راجع إلى انتظار مشروع توصيل الغاز االطبيعي،

غووغل الأرض لا يعرف الخبوزية

23 ماي 2008

هل تعرفون أنّ غووغل الأرض يصنف الخبوزية كبلدية تابعة لولاية المدية

بينما هي تابعة فعلا إلى ولاية البويرة، لا أدري من أي كان مصدر الخطإ، وكيف يمكن معالجته

مقال عن الخبوزية في جريدة الخبر

23 ماي 2008

نشرت جريدة الخبر الجزائرية المقال  الآتي بعنوان شباب بين ”مخالب” البطالة والمخدرات يوم 17-04-2008


ضعف ميزانية البلدية ونقص المشاريع التنموية والغياب التام لفرص التشغيل، كلها عوامل ضاعفت من حدّة معاناة سكان بلدية الخبوزية في البويرة.
سكان هذه البلدية الحدودية، مع ولاية المدية، يعيشون أدنى مستويات الفقر بسبب البطالة المفتشية بشكل رهيب. فواقع المنطقة المحرومة من جل المرافق الضرورية، يكشف للزائر بأن الحضارة لم تصل بعد إلى الخبوزية، بدليل أن معظم بناياتها مبنية بالطوب والصفيح، تعيش فيها عائلات فقيرة محرومة من أبسط الحقوق. وفي ظل غياب فرص التشغيل لجأ العديد منهم إلى تربية المواشي التي أصبحت تتقاسم معهم تلك الأكواخ الموزّعة على أحياء البلدة والمترابطة مع بعضها البعض بأزقة ومسالك ترابية يستحيل السير فيها أثناء الأيام الممطرة، وتتحوّل في فصل الصيف إلى منابع ينبعث منها الغبار ليعكّر صفو حياة السكان المهددين بالأوبئة والأمراض. والأخطر من ذلك، فإنه رغم حداثة شبكة التطهير إلا أن بعض القنوات انسدت وانكسرت لرداءة نوعيتها، ما زاد المحيط المعيشي للسكان تلوثا.
رئيس البلدية عبّر عن واقع التنمية في بلديته، واصفا إياه بـ”الكارثي”. وأشار إلى أن ”الخبوزية” متخلّفة إلى أقصى درجة يمكن تصورها؛ فزيادة على ضعف ميزانيتها التي بقيت عاجزة حتى عن دفع مبلغ ضئيل لفريق كرة القدم ليكمل مشواره، تعاني منذ سنوات من سياسة الإقصاء والتهميش، مما جعلها تحرم من المشاريع والبرامج التي استفادت منها الولاية.
ويذكر هذا المنتخب أنه من المفارقات الغريبة التي تعكس مدى درجة الإقصاء أن ”الخبوزية” حرمت في بادئ الأمر من برنامج القضاء على السكنات القصديرية الذي أقرّه رئيس الجمهورية، رغم أن معظم بناياتها من القصدير. وعندما راح يسأل عن السبب لدى مصالح الولاية، اكتشف بأن مسؤول الهيئة التنفيذية كان يجهل بأن المنطقة تتوفر على عقارات فمنحها حصة 50 مسكنا، وهي غير كافية، بالنظر إلى عدد طالبي السكن الذين يعدون بالمئات.
ويضيف محدثنا ”أن الطابع الفلاحي للمنطقة أصبح نقمة على سكانها، فكلما طلب المجلس البلدي مشاريع سكنية أو استثمارية من أجل خلق فرص للتشغيل يرفض الطلب بحجة عدم المساس بالأراضي الفلاحية التي تملكها بعض المستثمرات والمزرعة النموذجية، ولا يستفيد منها السكان سيما الشباب منهم إلا من خلال تشغيلهم مؤقتا خلال بعض المواسم”.
شعارهم.. الهروب من ”الطوب”
”الهروب من الطوب، الله يرحمك يا الخبوزية”.. شعار كتبه بعض الشباب اليائس، بالخط العريض على أحد جدران المتوسطة الوحيدة بهذه البلدة، وهو يعبّر عن درجة التذمر والرغبة في الهروب من الأوضاع المأساوية التي يعيشونها في تلك المنطقة النائية.
”سمير”، شاب في الثامنة عشرة من العمر يقول ”بأنه لم يستطع مواصلة دراسته بسبب الظروف القاسية التي كان يعيشها كغيره من أبناء جيله في هذه البلدية، وهو الآن يقضي معظم أوقاته تحت الجدار”.. وبينما كان يعبر بغضب عن ظروف الشباب في هذه المنطقة قال ”إذا كان بعض الشباب في المناطق الأخرى يسعون من أجل الهروب نحو أوروبا ، فنحن هنا نفكر في الهروب من الدنيا”.. يقاطعه كريم بالقول ”بسبب هذه الظروف التي لا ذنب لنا فيها، أصبحنا منبوذين لا نجد راحتنا إلا في اللّيل لأننا ننام”.
ويبدو من خلال هذه التصريحات اليائسة، أنه حان الأوان أن يلتفت المسؤولون إلى هذه المناطق المحرومة، من خلال تسجيل مشاريع تنموية عاجلة لإنقاذهم من هذا الوضع، وأن لا تكون كمشروع 100 محل للشباب الجاري إنجازه عند مدخل البلدة والذي قال بشأنه رئيس البلدية ”بأنه لن يرى النور أبدا، لأن كل محلاته ذات طابع حرفي، في حين يستحيل استغلال 100 حرفة كاملة في منطقة نائية وبعيدة عن الطرق الرئيسية”.

نشر هذا الخبر في جريدة الخبر الجزائرية

المصدر :أحسن فطاف
2008-04-17

هذا الخبر وإن كان بحكي عن معاناة سكان الخبوزية، إلا أنه يتجنى علينا كثيرا في بعض فقراته :

سكان هذه البلدية الحدودية، مع ولاية المدية، يعيشون أدنى مستويات الفقر بسبب البطالة المفتشية بشكل رهيب. فواقع المنطقة المحرومة من جل المرافق الضرورية، يكشف للزائر بأن الحضارة لم تصل بعد إلى الخبوزية، ب

لقد وصلت الحضارة إلى الخبوزية من زمن بعيد

والدليل :على موقع ويكيبيديا

البريد والمواصلات

وفيما يتعلق في الواصلات السلكية واللاسلكية يوجد بالبلدية مركز بريد واحد يشتغل فيه موظفان يقومان بتقديم الخدمات اليومية للمواطنين كما أن البلدية استفادت من 540 خط هاتفي ويوجد بها 03 شبكات للهاتف النقال هاتفية ( جازينجمة (شركة إتصالات)موبيليس ).

  • الترقيم الهاتفي الثابت 026-98-7 x-xx.
  • الرمز البريدي : 10441
  • شبكة الهاتف اللاسلكي WLL
  • ربط شبكة الإنترنت EasyADSL منذ نهاية ديسمبر 2007
  • لذا نرجو من الصحفيين تحري الصدق واختبار الكلمات المناسبة من جريدة تحمل شعرا الصدق والمصداقية

    أخبار عن الغاز الطبيعي

    23 ماي 2008

    تحدثت جريدة الأيام  الجزائرية أخبار عن الغاز الطبيعي  في ولاية البويرة

    على الرابط الآتي

    أكثر من10 آلاف مسكن تستفيد من الغاز الطبيعي بالبويرة قريبا

    والمقال كالآتي :

    سترفع نسبة التغطية على مستوى الولاية إلى 58% ..

    أكثر من 10 آلاف مسكن تستفيد من الغاز الطبيعي بالبويرة قريبا

    لا زالت التغطية بالغاز الطبيعي بولاية البويرة ضعيفة بالنظر إلى نسبة التغطية التي لا تفوق 38 بالمائة، حسب ما أكدته مديرية الصناعة والمناجم للولاية، حيث مازلت عملية إيصال الغاز تحتاج إلى دعم مالي إضافي لربط على الأقل المدن الكائنة على مقربة من شبكة نقل الغاز الطبيعي العابرة بالولاية.

    واستنادا إلى المعلومات المتوفرة في هذا الشأن لدى المديرية، فإن هناك 08 مدن التي شملها البرنامج الجديد المقترح لدى الوزارة المعنية لدراسته من طرف لجنة ما بين الوزارات، وهو يخص إيصال الغاز الطبيعي إلى كل من «حيزر» و«تاغزوت» و«عين العلوى» و«بئر أغبالو» و«الروراوة» و«الخـــبـــــوزيــة» و«أهل القصر» و«عين الترك»، حيث يتسنى ربط 10800 مسكن بشكبة طولها 346 كلم، وهذا من شأنه رفع نسبة التغطية على مستوى الولاية إلى حدود 58 بالمائة. وكانت البرامج والعمليات المنجزة في السابق قد مكنت من ربط 17 مدينة بشبكة الغاز، وهذا على طول أكثر من 757 كلم، وقدر عدد المستفيدين في ذلك بـ 33804 مستفيدا. وإضافة  إلى هذه المدن هناك 11 منطقة عمرانية آهلة بالسكان تم توصيل الغاز الطبيعي إليها عن طريق عمليات التوزيع العادية، وهى كل من «رافور» «أغرم» «الماجن» «سعيد» «أعبيد» «عين الحجر» «تالوين» «ثامر» «أولاد بوشية» «أزبربورة» و«مدينة الحياة». ويذكر أنه في إطار التوزيع العمومي للغاز الطبيعى، عرفت الولاية ذلك خلال السنة المنصرمة مواصلة وإنهاء الأشغال المتعلقة بإيصال الغازالطبيعي إلى عدة مدن وهى «آيت منصور» التي أنجزت فيها شبكة طولها 37 كلم وهى مشغلة بنسبة 85 بالمائة، بعدما تم توصيل 1355 مسكنا والباقي في انتظار إنهاء عمليات التجارب، ثم توسيع شبكة «الأصنام» على مسافة نحو 14 كلم مع تحقيق ربط 194 وحدة سكنية، وكذا توسيع شبكة «عين لحجر» على مسافة 16 كلم لتشمل 230 مسكنا، وانجاز شبكة توزيع الغاز الطبيعى بـ«الجباحية» و«الماجن»، التي تم التوصيل فيها لـ 1219 وحدة سكنية، علما وأن الشبكة مشغلة حاليا بنسبة 17 بالمائة، في انتظار إنهاء عمليات التجارب للجهات الأخرى. وتحقق بمدينة «الشرفة» هي الأخرى إنجاز معتبر في مجال التوزيع العمومي للغاز الطبيعى، حيث أنجزت شبكة طولها 41 كلم تم فيه التوصيل الغازلـ 1756 وحدة ، فيما شهدت مدينة «أحنيف» كذلك إنجاز شبكة للغاز الطبيعى على مسافة 25 كلم وبتوصيل 628 مسكنا. ثم «العجيبة» و«أغرم» بشبكة توزيع يفوق طولها 49 كلم، والتي هي مشغلة حاليا بنسبة 11 بالمائة، علما وأن منطقة «السماش» التي أضيفت إلى هذا البرنامج خلال سنة 2007 قد انطلقت فيها أشغال الربط بالشبكة في شهر أوت من العام الماضي. أما فيما يخص مشروع إيصال الغاز الطبيعى إلى منطقة «وادى البردي»، فقد أفادت مديرية الصناعة والمناجم أنّ انطلاق الأشغال سيكون في بحر السنة الجارية، وذلك بعد إنهاء الدراسات الخاصة بشبكتي النقل والتوزيع، حيث يرتقب نقل الغاز على شبكة طول 06 كلم ليتم ربط نحو ألف وحدة سكنية. وتجدر الإشارة على صعيد آخر، أنّ عمليات التوصيل والربط بالغاز الطبيعى شملت في إطار البرنامج التكميلي لدعم النمو2006 / 2007 عدة أحياء وحصص اجتماعية لتجزئة الأراضي، حيث أنجزت في إطار البرنامج المذكور شبكة طولها 40 كلم وبتوصيلات قدرها 1013 وحدة. ويتضمن البرنامج ذاته الجاري تحضيره لسنة 2008 تمديد شبكة للغاز الطبيعى طولها 65 كلم. وفي إطار برنامج تنمية مناطق الهضاب العليا، فإن 8 مدن واقعة بأقصى جنوب الولاية ستنطلق أشغال ربطها قريبا بشبكة الغاز الطبيعى، وهى كل من «برج أخريص» «الحجرة الزرقاء» «الحاكمية» «الدشمية» «المزدور» «تاقديت» «المعمورة» و«ريدان» حيث يصل طول الشبكة إلى حدود 383 كلم وتمس 6750 مستفيدا.

    الخبوزية في موقع إسرائيلي

    23 ماي 2008

    عندما تقوم بالبحث عن الخبوزية في غووغل، فأنه يأخذك إلى الموقع الإسرائيلي

    Home

    على الرابط الآتي هنا

    والسبب أن هذا الموقع يستمد معلوماته من موقع ويكيبيديا

    الخبوزية في الصحافة الوطنية

    23 ماي 2008

    نشرت صحيفة آخر ساعة يوم الثلاثاء 15 من أوت 2006 م

    ورد فيها الحديث عن الخبوزية

    نص المقال :

    • من إعداد مديرية الثقافة
      صيف البويرة يدخل أسبوعه الرابع

    في أجواء فنية تتواصل عبر مختلف جهات ولاية البويرة إحياء سهرات صيف البويرة التي أعدتها مديرية الثقافة طيلة هذه الصائفة خدمة للثقافة والفن عموما، ويتضمن برنامج الأسبوع الرابع ما قبل الأخير إقامة حفلات فنية عبر كل من حيزر سهرة الاثنين من تنشيط المطرب محمد قصاب وفرقة عمر غريب التي ستقدم عرضا مسرحيا فكاهيا بالمركز الثقافي للأخضرية.أما سهرة الثلاثاء فتعرف إحياء فرقة الإخوة قحام حفلا ساهرا بالساحة العمومية بمقر ولاية البويرة بمحاذاة شارع زيغود يوسف ابتداء من الساعة التاسعة ليلا، أما نهاية الأسبوع فتتميز ببرمجة ثلاث سهرات فنية الأولى بأحنيف ينشطها المطرب العائد إلى الساحة الفنية محمد أمزيان مصباح والثانية بشلول وينشطه المطرب بلكبير المعروف بكمال سبيولي في حين تيكون السهرة الثالثة بمدينة حيزر.حيث سيعيش الجمهور أجواء فنية مريحة من خلال باقة من الأغاني التي يقدمها المطرب خالد الطيب.علما أن سهرات صيف البويرة تبقى مستمرة إلى نهاية أوت الجاري وتمس حتى بعض المناطق الريفية والنائية مثلما هو الشأن ببلديات الخــــبوزيـــــة المتاخمة لولاية المدية والمقراني والشرفة وعين بسام وعاصمة الولاية.